دعا حزب مصر القوية من سماهم القائمين على الأمر في مصر الآن إلى
إعادة النظر من أجل مصلحة الوطن وشعب مصر الذي أئتمنهم عليها بالعدول عن
الدعوة للنزول إلى الشارع.
وطالب الحزب، في بيان أصدره مساء اليوم، بإجراء استفتاء للشعب، على خريطة الطريق بنعم أم لا، بحيث تكون الإجابة بنعم هي تدشين لرأي الغالبية الشرعية الحقيقية ولإرادة الشعب وتوثيقا لها وحقنا للدماء.
وشدد على أن هذا الحل يأتي درءا "لما يمكن ان يحدث من فتنة كبيرة واقتتال شعبي نتيجة لدعوات النزول إلى الشارع والاحتكام إلى التظاهر، حتي لو سلميا".
كان حزب مصر القوية أعلن أمس رفضه لدعوة الفريق أول عبد الفتاح السيسي للنزول للشارع لتفيض القوات المسلحة بمحاربة الإرهاب، قائلا "تلك الدعوة قد تؤدى إلى حدوث اقتتال أهلى لا قدر الله فى ضوء الحشد المضاد لمؤيدى الرئيس المعزول والذى سبق ودعت له".
وقال الحزب إن مثل هذا الاستفتاء ليس سوى "رغبة في اللجوء إلى المسار الديموقراطي في معرفة حجم الرأي والرأي الآخر وهو صندوق الانتخابات الحرة والنزيهة، التي تتوافر فيها الضمانات الكافية للنزاهه والعدالة".
وأكد أن الجيش طالما أثبت مقدرته على حماية الانتخابات تحت إشراف القضاء، والخروج بها، في اربع استفتاءات وانتخابات سابقة، إلى نتيجة لم يستطع أحد أن يشكك فيها.
وطالب الحزب، في بيان أصدره مساء اليوم، بإجراء استفتاء للشعب، على خريطة الطريق بنعم أم لا، بحيث تكون الإجابة بنعم هي تدشين لرأي الغالبية الشرعية الحقيقية ولإرادة الشعب وتوثيقا لها وحقنا للدماء.
وشدد على أن هذا الحل يأتي درءا "لما يمكن ان يحدث من فتنة كبيرة واقتتال شعبي نتيجة لدعوات النزول إلى الشارع والاحتكام إلى التظاهر، حتي لو سلميا".
كان حزب مصر القوية أعلن أمس رفضه لدعوة الفريق أول عبد الفتاح السيسي للنزول للشارع لتفيض القوات المسلحة بمحاربة الإرهاب، قائلا "تلك الدعوة قد تؤدى إلى حدوث اقتتال أهلى لا قدر الله فى ضوء الحشد المضاد لمؤيدى الرئيس المعزول والذى سبق ودعت له".
وقال الحزب إن مثل هذا الاستفتاء ليس سوى "رغبة في اللجوء إلى المسار الديموقراطي في معرفة حجم الرأي والرأي الآخر وهو صندوق الانتخابات الحرة والنزيهة، التي تتوافر فيها الضمانات الكافية للنزاهه والعدالة".
وأكد أن الجيش طالما أثبت مقدرته على حماية الانتخابات تحت إشراف القضاء، والخروج بها، في اربع استفتاءات وانتخابات سابقة، إلى نتيجة لم يستطع أحد أن يشكك فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق